طاطي راسك طاطي طــــاطي
انت ف وطن ديمقراطـــــــي
انت بتنـــعــــم بالحــــــــــرية
بس بشرط تكون مطاطــــــي
لم يعد يهمك الكثير عن تفاصيل حياتك, لمن و كيف و لمذاـ انت تنعم برغد العيش. سئمت الدروس و المواعض. مللت البكاء على اشلاء جثّتك. تتأمل الأقنعة المعجبة بحسّك الفنيّ و لكن هل من مدير؟
الحرب بدأت, ...ما أحلى أن تدخل الحرب و أنت على أشدّ اليقين بأنك مهزوم و مسكين و مقتول. تحاول عبثا اقناع عدوّك بأنك مستسلم. لا تريد الكلام و لست مستعدّا للقتال. يحاول عدوّك اغراءك بشتّى السّبل... يوهمك عقلك بأن الحرب طريق للحريّة... يغريك هذا اللفظ... الحرية...
تستدرك اندفاعك... فالحرب طريق للعبودية...
انت ميت لا محالة لأن هذه الحرب لم تكن الأولى من نوعها... لقد جربتها و دخلتها مرفوع الرأس منهوك القوى... خسرت غيرها.. لم الخسائر؟؟؟
دعني أنعم بسباتي و سلامي و ارحل بعيدا عن حروبي و جراحي و دموعي,,,,
2 commentaires:
نصيحة من أمك هناني: عمرك ما تدخل لحرب و إلا أي إمتحان بعقبية المهزوم... ماكانش راك إتكون هزمت روحك قبل ما يهزمك الخصم
يكفي أنك حاولتي
أنك وقفتي على الجبهة
للحظة
كالأبطال
كالرجال
لأن العالم لن تغيره تدوينة
ولأنك تصرين..على خوض معركة محسومة
هذا مايسمى الماساة
ماساة بما هي محكاة لفعل سام تام انت تخوضين تجربة وجودية
واصلي
""انت تذهبين الى المعركة لا الا النصر ""
Enregistrer un commentaire