Avril 2008, quelques mois après, la caravane a bien avancé. Je pense qu'il est temps de changer de route et/ou de véhicule.
Je me réincarnerai peut-être un jour. Mais en attendant.... je parts récupérer mon stylo.
samedi 27 juin 2009
14:51
mercredi 3 juin 2009
11:55
اضغط على الزر |
هلّا تمنيت يوما أن تمتلك قدرة على محو بعض الجزئيّات التّافهة من ماضيك، أن تنسف بعضا من الأسماء و الألوان، بعضا من الكلمات و القهقهات.
هلّا تمنّيت محو بعض من دماءك المبعثرة و بعضا من شظايا بساطة عقلك و من سذاجتك يوم كنت تنتظر بفارغ الصّبر "الأب نووال".
هلّا استهزأت من حالك و أنت تشاطر فعل من قام بإهدار وقتك و أعصابك وراحة بالك. كم كنت سعيدا و أنت تساعد في أداء جريمة، كنت أنت ضحيتها الوحيدة
اليوم و أنت تتصفّح هذه النّصوص التافهة جدّا، يعتريك شعور قرف بالنّدم الممزوج بالبلاهة. كنت تتمنّى لو كانت ذكرياتك فعلا كملفّات الحاسوب. تكفيك ضغطة زر حتّى تتخلّص من بعضها، و تشفي غليلك بإفراغك لسلّة ألمهملات.
Libellés :
délires,
état d'âme,
pensées,
perso,
خواطر
lundi 1 juin 2009
13:39
حديــث الورد |
يهطل مني - حين احبك -
مطر أخضر .
مطر أزرق .
مطر أحمر .
مطر من كل الألوان
يخرج من أجفاني قمح ..
عنب . تين . ليمون . ريحان .
*
يبزغ مني - حين احبك -
نصف هلالٍ ..
يولد صيف ،
يأتي عصفور دوري ،
تمتليء الغدران ...
*
فإذا لاقيت رفاقي في المقهى
وجلست إليهم
ظنوني بستان.
مطر أخضر .
مطر أزرق .
مطر أحمر .
مطر من كل الألوان
يخرج من أجفاني قمح ..
عنب . تين . ليمون . ريحان .
*
يبزغ مني - حين احبك -
نصف هلالٍ ..
يولد صيف ،
يأتي عصفور دوري ،
تمتليء الغدران ...
*
فإذا لاقيت رفاقي في المقهى
وجلست إليهم
ظنوني بستان.
نزار قباني، ظنّوني بستان
Inscription à :
Articles (Atom)